وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

 

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

 

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأمر يحتمل معنيين: إما استجابة قطر لضغوط الإمارات- ولو جزئيا- فيما يخص علاقتها بالإخوان المسلمين، أو أن الوزير أراد إيصال رسالة إعلامية فقط لطمأنة الأطراف الأخرى بأن بلاده ستستجيب لطلباتها حال الدخول في مفاوضات حول هذا الموضوع.

وزير خارجية قطر حول موقف دول الحصار من الحركات الإسلامية: "سندعم ما يريدونه"!

نقلت وكالة "بلومبيرج" عن وزير خارجية قطر محمد آل ثاني تعليقه حول اختلاف الرؤى بين بلاده والإمارات بشأن الحركات الإسلامية قائلا: "من المهم محاولة تجسير الخلافات ولكن سنقوم بدعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم".

وفي تعليق منفصل عن المصالحة الخليجية، التي دعمتها الولايات المتحدة، لإنهاء خلاف دام ثلاثة أعوام، قال وزير الخارجية القطري: "لا تزال هناك بعض الأمور التي يتعين اتخاذها لحل الخلافات مع الإمارات".

 جاء ذلك في سياق مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ الأميركي ، قال فيها الوزير: "حان الوقت كي تبدأ دول الخليج العربية محادثات مع إيران"، قائلا إن "دول مجلس التعاون الخليجي لديها أيضا نفس الرغبة".

وعن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، قال إن قطر ستسهل المناقشات إذا طلبت منها الأطراف المعنية ذلك، وستدعم من يتم اختياره لتلك المهمة، مضيفا أن بلاده تريد تحقيق الإنجاز، وترغب في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين.

لكن الوزير لم يوضح المقصود بـ "دعم كل ما يريده الناس وأي شيء يسعى إليه الناس من أجل بلدانهم" عندما تحدث عن علاقة قطر بالحركات الإسلامية، والأ

.