مافيا الأدوية.. هكذا تتاجر بصحة الشعوب وتخترق سيادة الدول- دراسة

الاثنين - 29 آغسطس 2022

  • تريليون ونصف تريليون دولار قيمة صادرات الادوية في العالم عام 2021
  • 6.65 تريليون دولار تعاملات دوائية في 2020  بارتفاع 24.3% عن 2019
  • أمريكا وأروبا تسيطران على "لوبي الدواء" بنسبة 60% واليابان بـ21%
  • أكبر 10 شركات للأدوية خارج نطاق الدول العربية رغم توفر المواد الأولية
  • ضعف الإنفاق علي البحث والمعامل قيّد صناعة الدواء العربية وجعلها تابعة
  • دول الخليج تستورد 90% من الأدوية المنتجة عالميا بقيمة 9.5 مليار دولار سنويًا
  • مصر بالمرتبة الثالثة عربيا في استيراد الأدوية عام 2021 بقيمة 2.264 مليار دولار
  • المافيا تتلاعب بأدوية الأمراض المزمنة وترفع أسعارها بنسب تصل إلى  5000%
  • الدول الكبرى تستخدم الدواء  كسلاح سياسي لتطويع قرار الدول الأخرى وتركيعها
  • مافيا الدواء وراء تصنيع فيروسات وتطوير مضادات لها لجني تريليونات الدولارات \

إنسان للإعلام- خاص

صناعة الدواء هي الصناعة  الاكثر رواجا في العالم بعد البترول والذهب، وتقوم في غالب الأمر على الاحتكار، ويتحكم فيها دول وشركات محدودة في العالم، ويقدر حجم التدوال فيها سنويا باكثر من 1.5 تريليون دولار وفق تقديرات عام 2021، بزيادة  مضطردة وصلت إلى   33% عن مستويات عام 2016.

 وللأسف رغم هذا التطور الكبير في هذه التجارة الرائجة نجد أن خريطتها في الإنتاج تكاد تخلو من الدول العربية والإسلامية، وإن وجدت مصانع في هذه المنطقة تكون تابعة لشركات دولية، تصب في فائدة الغرب.

 وقد أصبح لوبي تجارة الأدوية العالمي يتحكم في الخريطة الصحية العالمية وفي القرار السياسي، ولعل ما حدث في أزمة كورونا ولقاحاتها واللعب البيولوجي في تخليق فيروسات خير دليل، حيث كشف الكثير من الأمور المخفية في هذا الملف الخطير.

لمواصلة قراءة الدراسة اضغط هنا